سـبـحـان الله
الـعـم أحـمـد جـابـر بـن صـديـق كـان يـتـصـف بـخـفـة ظـل قـلـمـا نـجـد مـثـلـه
إضـافـة إلـى مـايـمـلـكـه مـن قـلـب نـقـي لا حـقـد بـه ولا حـسـد .
وإن شـاء الله تـعـالـى كـمـا أهـدى خـالـد إبـنـه بـنـدر تـلـك الـهـديـة الـتـي مـن المـؤكـد تـمـثـل لـه الـكـثـيـر
سـوف يـأتـي يـومـا يـهـدي بـه هـديـة لإبـنـه الـقـادم بـأمـر الله ( خـالـد )
هـديـة أهـداهـا لـه أبـيـه خـالـد
شـكـرا لـك يـا أبـو يـاسـر وشـكـرا لأخـي الـحـبـيـب خـالـد
حـفـظ الله الـجـمـيـع ورعـاهـم