أتفق مع ما ذكره ابن العم محمد الرطيان يوم أمس من أن ما يجري هو مؤامرة.. وأقول أنا: ابحثوا عن هذه الشركات والمؤسسات الفنية التي بدأت في تقليب أوراق الماضي وإثارة النعرات القبلية.. واسألوهم: عن أي شيء يبحثون، وأي هدف ينشدون؟ وما الجهات التي تقف خلفهم؟.
إن هذه الوحدة الوطنية التي أرسى دعائمها المؤسس الراحل الملك عبد العزيز والتي ننعم بها اليوم بفضل الله، بحاجة للمحافظة عليها، وإن قطع كل يد تزرع بذور الفتنة هو أول الخطوات
شكرا المحب للوطن
اللهم رد كيد الكائدين لدولتنا ووحدتنا في نحورهم ونعوذ بك اللهم من شرورهم