اقتباس المشاركة الأصلية كتبت بواسطة الشاهين مشاهدة المشاركة

كلام عقل أخونا ابو أروى والان ينتظر الاخ الكاشف المر ان يقول رأيه حيال ماطلب منه لاكمال النقاش.
صحيح قد يكون الاخ لديه مايمكن ان يستفاد منه لكلا الطرفين .ولكن وجب علينا ان نشكر كل مجتهد حيال توثيق تاريخ هذا البلد واهله ونصيحة اذكر بها شخصي وأخواني خاصة المشتغلين في التوثيق وكتابته البعد كل البعد عن الانانية وحب الاناء لانها أفة الكاتب المؤرخ حيث تحجب عنه الكثير من الحقائق والحقيقة المراد الوصول لها.
ولايسلم اي انسان عمل بهذا المجال واخرج كتابا او اكثر للناس من غبطة العاقل وحسد الجاهل .
لا فض فوك

فوالله انها الغبطة من جهة
وحرقتي على التاريخ من جهة اخرى

لا انكر حبى لشاعر الجمال
محمد جميل الريفي

ولكن هى اشياء بسيطة لكنها كبيرة

زربما اقول ربما انكم سوف تضحكون في بادى الامر
لكن من اجل الرد العقلاني من الشاهين
سوف اذكرها الان

وانظر يا شاهين بعد طرحها سوف يتم التجاوب معها
ولن يطلب مني الاسم الحقيقي
اتعرف السبب

فسمح لي وهذه امانة ان لا تخبر بها احد
سوف ارسلها لك برسالة خاصة
عن السبب وراء عدم مطالبتي بالاسم الحقيقي

استفساراتي للشاعر محمد جميل الريفي

جاء في ديوان حكيم الكسرة
(( ولى تعليق على اسمه ))

اقيم رديح بمناسبة اسغلال الجزائر
يقول الكرنب
يالله يارب يامعبود
ياعالم الغيب يارحمن
أطلبك تنصر ملكنا سعود
على العداء حامي الأوطان
وأصل الكسرة التي قالها الكربن كتالي
يالله يارب يامعبود
ياعالم الغيب يارحمن
أطلبك تحفظ ملكنا سعود
عن العداء حامي الأوطان

وجاء الرد في كتابكم
بأن الشاعر أحمد سليمان الريفي الذي رد وقال
دقبلك طلبنا كريم الشأن
في كم ليلة خفى وابيان
شيابنا و الشباب جنود
تفدى الملك كايد العدوان
فهذا الرد ليس للريفي
وأسأل انه لأبو شعبان
والريفي لم يلعب بهذا اللحن

وبمناسبة الجدول الخاص بما شارك فيه الشاعر احمد سليمان الريفي
في ليالي الرديح
هناك ذكرتم بأنه شارك بها وهو اصلا لم يحضرها
في رديح
تقابل فيه الكرنب وابو شعبان
وكان ابو شعبان يحمل معه صافرة
يدرب بها بحريته
نسبتها للريفي
والكل يعرفها ويتذكرها

وكذلك رديح محمد عيد القريشي
وغيرها وغيرها

عزيزي الريفي
هذا ليس حسد او حقد
يعلم الله تعالى من فوق سابع سماء
أنني أحبكم في الله تعالي
وأتمني لكم التوفيق
ويسعد الله أيامك
في الدارين
هذا ولم أكمل تصفح ديوانك بعد
فأن أردت أن اكمله فمرحبا لتبيان ما به
وأن اردت تركته جانبا
والحمد لله وكفا