مطبخ شهير في ينبع يسرق من ذبائح الأفراح قبل طبخها !!

[محمد عبد الله الذبياني]

[align=center]رجل الخبرة الأستاذ مبارك تحيه طيبة و ما شاء الله لا قوة إلا بالله
ألاحظ دخولك على أغلب المواضيع التي في المنتدى وأتعجب من ملامستك دائماً لصلب الموضوع بتعليقات مختصرة ووافيه ، لا أتعجب من أنها صدرت من رجل خبرة بهامتك ، العجب أنها خصلة تتحلى بها في كل المواضيع مهما أختلف مجالها، وفي تعليقك على هذه القصة قـيّـمت الحادثة ثم مررت على الفاعلين ثم وضعت الحل المناسب ، والحقيقة أن الإنسان - أي إنسان - ليسعد حينما يجد من يدرك كنه ما كتبه فتستريح نفسه أن عرض فكرته كانت واضحة ومفهومة لكل ذي عقل ، شكراً أبو خالد وادعوا الجميع للاستفادة من تعليقاتك الصائبة والمختصرة. [/align]

[align=center]شكراً لمرورك نبع الخير كلام سليم جداً وحل مقبول ، ولدى خواننا المصريين مثل جميل ( حرّص ولا تخوّن).[/align]

[align=center]الأخ العزيز القناص تحيه طيبه
المشكلة أن الحرامي يحتاط من كل شي وفي كل فعل له مخرج ، فهم لم يعترفوا بأنهم أخذوا شيئاً وأن العامل ذهب ليحرك السيارة وما إلي ذلك من أعذار ، لا تستطيع إثبات شئ بصورة قاطعة فلهم مداخل ومخارج ، شكراً لمرورك وبارك الله فيك. [/align]

[align=center]عفواً أحمد 2002 وبدر عاشور وباسم الجهني، هذه القصة حدثت في حفل زواج أقيم قبل ثلاث أسابيع أقول ثلاثة أسابيع نعم ثلاثة أسابيع فقط وليس قديم – أو منقول!!- ولو قرأتم المكتوب بقليل عناية لتجلى أنها قصة ! وقصة واقعية ، وإن طابقت موضوعاً سلف مناقشته فليس هناك سبباً لتحجير واسع وقطع كل ما يمت به من صله، مع شكري وتقديري لمن كتبه في هذا الموضوع القديم جداً وهاأنذا أدعمه بهذه القصة الحديثة جداً جداً جدا!ً ، ومواصلة المطبخ للسرقة مصيبة.[/align]

[align=center]ينبع الحبيبة ، شكراً لمداخلتك ، أوافقك فيما قلت . ولعل أبناء ينبع يتمتعون بطيبة عالية وإنسانية لا توظف في كثير من الأحيان في مواطنها.[/align]

[align=center]نوفا شكراً للمرور ، كلام طيب وجميل والتوجيه بالطرق الصحيح كثيراً ما يؤتي ثماره. [/align]


[align=center]وعليكم السلام ورحمة الله وبركاته
أهلاً وسهلاً بالحياه بين إخوانه في منتدى المجالس الينبعاويه متمنين لك حياه سعيدة

تقول الموضوع ممكن يكون صحيح ولا يستبعد حدوثه خاصة في المطبخ أو المسلخ
وأنا أقول لا مجال لأن تقول "ممكن " بل القصة التي قرأتها صحيحة مئة بالمئة و ليست منقوله ولا قديمة جداً.
وفي قولك أنك تلاحظ طرح موضوع ولا تجد من صاحبه أو الجهة التي ترد إلا كلام مبالغ فيه
فهو رأيك موضع احترامنا وتقديرنا ، ولكنه يتنافى مع ما نراه نحن بين أيدينا من شواهد حيه وهذا هو البرهان
ففي هذه القصة تداخل الأستاذ مبارك والأخ الفاضل نبع الخير وأخي القناص والأخ الفاضل نوفا
فوضع كلاً منهم حلاً كالتالي :
الأستاذ مبارك والأستاذ القناص \ عدم السكوت وإبلاغ صاحب المبطخ في حال اكتشاف مثل هذه الحوادث.
الأستاذ نبع الخير\ إسناد مهمة لشخص لمتابعة الطباخين سواء من أهل الفرح أو غيرهم ولو بمبلغ مالي مقابل متابعة طبخ العمال.
الأستاذ نوفا\ النصح والتوجيه للعمال مع رفع راية التسامح

هذه حلول طرحها الإخوان الأفاضل مشكورين وقالواً كلاماً جميلاً لا مبالغة فيه وحلولاً مقبوله عقلاً وواقعاً.
وبما أنك لأول مرة تشارك فاسمح لي أوضح لك أمراً يبدو أنه غائب عنك، هذه قصة حدثت في مجتمعك فمن الممكن أن تستفيد منها جداً ومن الحلول التي طرحت لحلها ، من الممكن جداً أن تأخذ بأحدها أو تنصح من تحب بها ، ومن الممكن أن تشارك أنت بحل تفيد به أخوانك.
وما حملته القصة من موقف صاحب الشأن فهو عائد له وليس لي ولا لك ولا لأحد أن يفرض على أي أحد أن يفعل ما يوافق رأيه وقناعاته ، نحن نقلنا القصة التي حدثت وانتهت فما هو الشئ بنظرك الذي نتابعه ونحن ليس لنا في القصة المنتهية ناقة ولا جمل وحواراً ولا بكره ، إلا أننا أردنا الفائدة وتنبيه أخواننا ؟؟!! نجدد الترحيب والتحيه حللت أهلاً بين إخوانك في المجالس الينبعاويه. [/align]