قضية للنقاش

[أبو حازم]

الكريم أبو حازم
الموضوع ما يحتاج لطرحه كقضية للنقاش




أخي البردعي

وجهة نظرك نحترمها

ولكن ليس من حقك بأن تصنف الموضوع بأنه لايستحق النقاش

[المعلم]

أخي أبو حازم
ماطرحه مشرفنا العام أبو رامي من تدخل الدولة في تحديد نسبة الزيادة السنوية للأجار
نوافقه فيه
وندعو أصحاب العقارات إلى تخفيف الزيادات وليحمدوا الله أنها مستأجرة طول السنة وبأسعار أكثر من المعتاد
وليكن ذلك مساهمة منهم في التكافل الاجتماعي مع المحتاجين وخاصة المتزوجون الجدد
تحيتي لكم

[أبو حازم]

معلمي القدير الأستاذ مبارك شكراً على المداخلة

والإتفاق مع مشرفنا أبورامي في وضع حل وتدخل من الدولة

ومناصحة ملاك العقار والطلب من خطباء المساجد بتوعية الناس

وكذلك دورنا نحن في طرح هذه القضية في مجالسنا الخاصة ومنازلنا

لأن أكثرنا يملك عقار هو أو أبوه أو أحد إخوته وأعمامه فهذا واجب علينا

من أجل التكافل الإجتماعي وحب الخير للجميع

[البردوعي]

أخي البردعي

وجهة نظرك نحترمها

ولكن ليس من حقك بأن تصنف الموضوع بأنه لايستحق النقاش

أبو حازم
تصنيفي لااقوله من فراغ , كون جميع الموجدين من الشعب الكادح لا يملكون آلية التحكم في حل مشكلة اجتاحت جميع دول العالم , وهي ارتفاع الأسعار , ولتتفهم الأمر جيدا صاحب العقار بدهياً كلما ارتفعت أسعار معيشته رفع من قيمة عقاره ليحافظ على توازنه المالي طالما الطلب متوفر لتاجيرعقاره .
انا أوافق الأخ الكريم أبو رامي بان الحل يكمن بتدخل الحكومة لكبح جماح أسعار الإيجارات بخطوتين عمليه :
1- بناء المشاريع العمرانية للوحدات السكنية في جميع مدن المملكة ,وهذا ما سوف يؤدي إلى إعادة التوازن إلى سوق العقارات واستقراره من خلال آلية العرض والطلب. (حلم ابليس بالجنة)
)2- إصدار مرسوما يحدد مدة إيجار العقار بين الطرفين مع تحديد النسبة المئوية لرفع قيمة العقارعند تجديده , (في حالة طلب صاحب العقار رفع قيمة الإيجار)
كما هو مطبق حاليا في إمارة دبي .
( ماسوف يحدث لو تدخلت الحكومة )

[انسان هادف]

بل يستحق النقاش

موضوع رائع

[الحايس]

بسم الله الرحمن الرحيم



الاخ العزيز : ابو حازم


ان طرح المواضيع المميزه والحيويه التى تهم المواطن دائما تكون عرضه للنقد ودائما مايثير حفيظه المواطن

المغلوب على امره فقد تجد مداخلات عن الموضوع ولاكن فى الاصل هى خارجه عن صلب الموضوع

لنتحدث عن المستقبل وعلاماته يوسفنى انه لايوجد اى مؤشر يدل على صلاح الاوضاع فى المستقبل

ان المستقبل الوردى فى عيون الغلابا للاسف تلاشى اصبح يميل الى اللون الاسود

ان ماحدث فى الاونه الاخيره من ارتفاع فى اسعار العقار وتاخير المنح والتباطئ فى الحصول على قرض السكن

قسم الناس الى طبقتين

...

يجب على الحكومه وضع حلول قبل تفاقم الوضع

وايجاد مواد بديله ورخيصه لبناء منازل للمواطنين حتى يضمن مستقبل اولاده عن التشرد والضياع فى ظل غيابه عن الدنيا

وهو الهم الوحيد للذين لايمتلكون منازل

يحضرنى مقطع من مسرحيه عادل امام

( سبع عيال وامى وحماتى هى الاخر ه ساكنه معانا فى نفس الاوضه.... سايبين البيت كله وساكنين باوضه؟؟؟؟؟؟؟؟



تقبل تحياتى


الحـــــــــــــــــــــــــــــــــــــــايس

[عيد سعيد]

الايجار وان لم يحل اجله دين مستمر وملازم للمستأجر .
هم جمع ايجار السنة وحمل هم السنة التي بعدها .ومع مرور الزمن يكتشف المستأجر بأنه دفع ما يعادل ال250 الف ريال . اجرة ضل ومستودع للمفروشات .تلك السنوات لا تشعر الاسر بها فهي تمر مر السحاب والنسبة لرب الاسره كلها الم وقهر وذل فلا يدري كيف تكون ضروفه المالية والنسية فهو يعي تماما با الكلام المعسول والابتسامات التي يوزعها بعض الملاك عند كل لقاء تختفي بمجرد تعرض المستأجر لأي وعكة مالية . فيحل به غضب المؤجر فتلك فتلك الجبة تلتوي والانياب والمخالب والعبارات المسموة والاستفزاز المتوالي . تحل محلها .

وعكس ذلك ما يعاني منه كثير من المستأجرين من طيبت وصبر المؤجر عليهم وتفهمه لضروفهم . فباسلوبه يحترقون حياء وخجلا واحساسهم بما حل بهم من عجز هم .

اخوتي الكرام :
1- خلال هذه السنه لننظر كم من الشباب صغااار السن تزوج بعد سنتين من حصوله على الوظيفه ورغم الارتفاع بحثوا عن شقق جديد لتكون سكنآ لهم لا تقل تكلفتها السنوية عن 19 الف ريال .
2- خلال السنتين التي قضاها الشاب في الوظيفة امتلك افخم السيارات بنظام التقسيط سواء الملزم بكفيل او المنتهي بالتمليك لا يقل قسطه الشهري عن 1600 ريال .
3- اتجه ابنائنا لبنك التسليف وللجمعيات الخيرية للحصول على قرض للزواج .
4- حصل ابنئنا على الاثاث الفخم والفاخر بنظام الدين والتقسيط ليظهروا بمظهر الغني الذي لا حاجة له بالناس .
وهل بعد الانتهاء من حفلات الزواج من ولائم وعادات وتقاليد تستنزف كل ما حصل عليه الشابمن مبالغ يلتزم بسداد ماعليه من مستحقات ؟ ام يبدأ بخطة ( النصب على الراتب ) وهي سداد الدين بدين ؟ .

الدخل الحر والدخل المحدود لا يفي بمتطلبات الحياه في وقتنا الحاضر . والتخطيط السليم له سلبياته ومنها :
1- لو افترضنا ان احد الشباب الذي تزوج في عامنا هذا وفر تكلفة ايجار السنة والذي يقدر ب25000 الف ريال الا يستطيع شراء ارض يبني عليها منزله ؟
الجواب : من وجهة نظري يستطيع بشرط ( تأجيل الزواج ) و ( تاجيل شراء سياره جديده على الزيروا او بقراطيسها ) . على الاقل ليعيش قسوة الظروف لوحده .
2- الترابط الاسري والتضحيات التي يقدمها الاباء من اجل تأسيس بنى تحتيه صلبه تعين الابناء على مواجعة الحياة ومنغصاتها وكذلك التضحيات التي يقدمها الابناء تجاهه والديهم واخوانهم توفر عليهم وتعينهم على تجاوز ضروف السكن والذي يعد من اكبر الصعوبات التي تواجا ارباب الاسر وابنائهم . ومتى ما تعفف الابناء وبخل الآباء فكلاهما سيعيش ويكابد الحياه لوحده وينظر لها بنظرة العاجز المحبط .

[نبع الخير&]

الإيجار وان لم يحل اجله دين مستمر وملازم للمستأجر كلام جميل وهي الحقيقة المرة ولكن ماهي الحلول التي يجب أن يقوم بها كل مستأجر
أولا : أن صاحب عقار جديد وقديم والمستأجر لدي بنفس الاجار السابق والجديد يواكب الزيادة بسبب غلا مواد البناء
المطلوب من المستأجر أتخطيط للمستقبل اولاًشرارض بالاقتصاد ون كانت بعيدة مثل الشرم اوالمخططات الجديد
ثم الشروع بالبناء بعد السداد حتى وان طالت المدة مافيه مشكلة ولكن النتيجة تامين سكن لك ولي أولادك في المستقبل ولاباس بالتعاون مع أفراد الأسرة الوحدة مثل الأخوان فالتعاون مطلوب
آما أصحاب العقارات الجديدة المطلوب منهم تصغير الشقق مثل ثلاث غرف ومجلس بدلالمعمل به سابقاً زياد في عدد الغرف يقابله زيادة في التكلفة زيادة في الاءجار
كان لي حديث مع بعض الزملا والملاحظ أن الغالبية يريد أن يسكن في أحياء راقية فخامة ولا يريد صعود السلالم سلم سلم والنتيجة مشاكل متاعب قد تطول
ماسبب عدم وجود شقق تمليك في ينبع مثل المدن جدة والرياض وغيرها؟
كان الله في عون المستأجر والمؤجر وفق الله الجميع إلى مايحبه الله ويرضاه

[سلاف]

ليس أمــــامنا بديــل غير القبول والرضى بهذه الزيــــــــادات المستمرة ونطالب بسن قوانين صارمة تنظم عملية إيجارات المباني السكنية وعدم ترك المستأجر فريسة للمؤجر، ولاسيما مع أزمة السكن الحالية في السعودية كــــــلها .......

فلقد أصبح المواطن وسيلة استنزاف من جميع التجار، فهو ضعيف بسبب ضعف راتبه، وارتفاع أسعار المنتجات الاستهلاكية، والإيجارات، وأتساءل "إلى متى السكوت من قبل الوزارات والمسؤولين عما يحدث من غلاء"



أشكــــركـ ابو حــــازمـ على الموضوع .

[عين سلمان]

هكذا كان النبي صلى الله عليه وسلم يغزو قلوب الناس ، ويجمع حوله الصحابة الذين يحبونه أحب إليهم من أنفسهم وأهليهم وأولادهم والناس أجمعين ، لأنه كان رفيقا بأمته ، حريصا على ما يصلحها في دينها ودنياها ، ولذلك كان يكره كل شي " يفتن " الناس ، او يشعرهم بثقل التكاليف ، أو يقحمهم في مشقة لا يطيقونها ، حتى قال : ( اللهم من ولي من أمر امتي شيئا فشق عليهم فأشفق عليه ، ومن ولي من أمورهم شيئا فرفق بهم فارفق به ) .. صلى الله عليه وآله وسلم !