شكرا يا أبا سلطان.. لقد آن الأوان لإخراج هذه الكنوز التي عايشناها في وقتها واستمتعنا بالاستماع إليها وهي تغنى بالصوت الرخيم وسمعنا الناس يرددونها بإعجاب
ولهم العذر في هذا الحب فكل ما فيها جميل فهي تغرس حب المدرسة في نفوس الأبناء وتركز على المثل العليا
وإنني أتساءل أين مثل هذه الأناشيد الآن ؟
نحن بانتظار الباقي فما زال في الجعبة الكثير