كمية المراقبه الهائله في المقال أعلاه ناتجه عن قصور في نفس المراقب لغيره فلوأنه قوّم نفسه فلن يحتاج لمراقبة

غيره وتكفيه مراقبته لنفسه ..

وكفى بالإنسان على نفسه رقيبا..

دمت بودّ..