أستاذنا وأديبنا ومعلمنا واخانا أبا عماااااااد
لك مني كل التقدير والاحترام والمودة أزفها لك على صفحة الأخوة الصادقة
أستاذي:
ينتابني التردد من خوف على الإقدام .. كيف لا؟ ومن كتب هو أبو عماد .
وتنازعني رغبتي ويدفعني حبي إلى ذلك.؟ وكيف لا .. وهو من كتب .
فأعقد العزم في مجازفة وحب وشغف .
لأرى ما كتبت حول مشاركتي أيا كانت .
وعند مشاهدتي لها أبحث عن مشاركتي فأراها نقطة او أقل على حرف أو ( رتشة ) ضئيلة من رتوش اللوحة التي رسمها حرفك الراقي
نعم إن ماأراه ليس سطرا أو سطرين . بل هي لوحة فنية يحتار النظر في أجمل زواياها فأين ما اتجه يلاحظ جمالا وصدق مشاعر وأحاسيس .

سلمت يا أبا عمااااااد