أخي أبا سلطان
وهذه أول بواكير الصفاء ولحظات التجلي
وهي أولى أبجديات لغة قادمة نعرفها تطل بعد غيبة فتسيل إقتدارا . وتحلق طائرا غردا على مساحات من الوجد الشفيف لينبع
دام صوتك وظل أغرودة تأسر الإحتفاء بك
لك كل التقدير ودائم الحب