الظاهرة هذه لا تقدم أو تؤخر، إلا أنها تعكس شعوراً قوياً في البحث عن الذات، أو ربما هو تأصيل لفكرة تعلق قديم لمجتمعنا بالسيارات منذ عشرات السنين، لنرى أن السيارة هي الأثيرة، وقد تحولت من كونها وسيلة إلى غاية يحلم بها هؤلاء الذين لا يجدون ما يشغلون به أنفسهم سوى الجري وراء مثل هذه التحولات بين التلميع، والتلوين، والتغبير.

سلمت اخى المعلم على الموضوع .. دمت بود