هؤلا ء بشر وهبهم الله حب الجمال أما نحن فقد أنكرنا حتى ما له علاقة بذاتنا وهجرنا منازلنا وتركناها للعمالة الوافدة هذا بالنسبة للصالح منها أما غير الصالح فليس أمامه إلا الإزالة والهدم والاستهانة ، كيف يكون ماء وجهنا عندما نسمع كلاما مثل ما قاله نسمع ما قاله سعادة السفير ولا نحرك ساكنا أين هيئة السياحة والآثار بل أين لجان التطوير السياحي المزعومة في ينبع
في البلد نفسها فلم نعد نرى شيئا ملموسا على الأرض .. أعانكم الله يا أصدقاء التراث على أعدائه .
المفضلات