هي فرصتي
فقد حضرت مسرعا لأكتب سطرا معجبا في حضرة كبار الشعراء
الدبيش أبونايف ( لك الشكر في المبادرة بالسؤال عن الأعزاء )
ولي عودة أخرى مع رد أبونايف أبن هيلون