[align=center]بسم الله الرحمن الرحيم

أولاً أشكر جميع الأخوة المتداخلين في الموضوع - زعيم المجالس، القرافي، المعلم، دايم السعد، المنار 2000، هايم برضوى، الرايق، بدوي، الصقر العربي، تربوي 10

أقول شكراً لكم جميعاً

أما بعد فإنني اخص الأخوة، هايم برضوى وأقول ماحصل معك هو ما اتحدث عنه، هي الوقاحة والجرأة على الخطأ ولو لحقت به لقال لك ماقاله ابطال قصتيّ واصبحت بدون ان تدرك انت المخطئ، حمداً لله على سلامتك.

أخي الرايق، كفو والله، ولكني لم أرغب في الشجار مع أي منهما وقد يكون كما تفضلت كل تلك الاسباب هي المحرك لما يحدث ولكني أقول هي ليست مبرراً للعدائية.

أخي تربوي 10 حقيقة لا أعلم من أين أستشفيت بأنني عصبي -نوعاً ما- ولا أعلم كذلك من أين استشفيت أن خوفي من المراهق هو ما منعني عنه!
وتقول أنني تعاركت مع الشيبة ظناً مني بأنني سأفوز!!
غريب تحليلك ورؤيتك لما حدث، ياعزيزي لا خوفي منعني في الأولى ولا ظني دفعني في الثانية، عموماً أعد قرأة القصتين مرة ثانية وستجد بأنني حاولت قدر جهدي تجاهل الإثنين ولكنهما أجبراني على التوقف بسبب ماسمعته من ألفاظ نابية لا يحتملها قلب رجل، وستعرف مامنعني في الأولى وستعرف بأنني استحكمت بقبضتي في الثانية.
توقير الكبير الذي تقوله ينطبق في حالة كان ذلك الكبير محترماً موقراً لنفسه، أما من يطاردك لإستخدامك المنبه ويتلفظ عليك بأقبح مايكون من ألفاظ فذلك ورب الكعبة الجاهل الصغير بعينه.
لو كنت عصبياً لتوقفت منذ البداية وبطشت بيدي والتي أعلم يقيناً بأنها لن تخذلني إلا أن يشاء الله ولكني حاولت إحكام عقلي والذهاب في حال سبيلي في المرتين.
شكراً لك وكفانا الله وإياك الشر وأهله

[/align]