كفان الله الشر وأهله .
كأنك عصبي نوعاً ما في المرة الأولى كدت تعترك مع المراهق والخوف منعك من ذلك، وفي الثانية اعتركت مع الشيبة ظناً منك أنك ستفوز في المعركة ( أين توقير الكبير )
.