عيش بحظ ولا موت
نرحب بعودة الأخ الأكبر أسير الغرام
ونهنيء أنفسنا بهذا الكلام العذب والسجال الجميل
بين الأسير والعميد
وما حيلة من يقرأ هذا الإبداع إلا أن يقف طويلا يصفق وهذا مافعلته
تحيتي لكم