الإخوة الأعزاء فيصل وأحمد
كسرة ورد في منتهى الروعة وطرح الكبار سلمتما وقد تعودنا من أخينا أحمد هذه الردود المبدعة والمتفائلة في كل مايطرح عليه بالشأن
والحقيقة أن جهده وزملائه الشعراء من ينبع وأملج في ليلة المحياوي و ما أتي فيها من كلام جميل وألحان عذبة يثبت هذا الجهد والتفاؤل ولا غرابة فهو من بيئة شاعرة ومحبة ووفية .