[align=center] على الرغم من مرور الإشراف التربوي في المملكة بالعديد من مراحل التطوير، غير أننا نشعر بأن وضع الإشراف التربوي يحتاج للمزيد من الجهد لمساندته، وتقويته فنياً وإدارياً، نظراً للدور الكبير المناط به لكونه الداعم الأساس للمدرسة الفاعلة، إذ إنه بدون الإشراف التربوي لا قيمة لرسم التوجهات التربوية والتعليمية، ولا امكانية لتحقيق أهدافهما وغاياتهما
تمنياتنا للقيادات التربوية بالتوفيق في اللقاء الثالث عشر للاشراف التربوي المنعقد بينبع مع تمنياتنا لهن بطيب الاقامة مع شكرنا لكل من ساهم ويساهم في انجاح هذا اللقاء
[/align]