نحن نعلم تماماً أن التراث ليس حكراً على أحد وليس هناك من وصى على التراث.
إن التراث الشعبي ثروة كبيرة من الآداب والقيم والعادات والتقاليد والمعارف الشعبية والثقافة المادية والفنون التشكيلية والموسيقية، وهو علم يدرس الآن في الكثير من الجامعات والمعاهد الأجنبية والعربية لذا فإن الإهتمام به من الأولويات الملحة..
وكما قيل :
( اللي مالـه ماضـي ماله حاضـر ولا مستقبـل )
لذلك يجب علينا أن نلم بجميع المعلومات التاريخية ونكون على معرفه واسعة بجميع الأمور السابقة والحاضرة والمستقبلية.
///////
حياك الله الاخ دايم السعد
المفضلات