أستاذي أحمد
أنت كبير ... كبير ... كبير

والموضوع كبير جداً
إضافة إلى ملاحظات أخي وحبيبي الحر
في يوم من الأيام وفي حاضر الزمان شاهدت مجموعة من المواطنين للأسف على هذه التلال بمناجيلها؟
في يوم من الأيام أحببت أن أستلقي على هذه المسطحات الخضراء وعند قيامي وجدت ثوبي قد احمر من آثار الكاتشب المنتشرة على النجيلة .
في يوم من الأيام شاهدت أعمال حفريات في حيينا وهناك لوحات تحذر من الحفريات ، وقفت سيارة ونزل منها الأب والإبن وبدأو في تحميل هذه اللوحات الخشبية إلى سيارتهم بعد تكسير قوائمها .

وسلامتكم