رحم الله أبو حامد وجعل الجنة مثواه فقد كان نعم الجار ونعم الأخ ونعم الرجل الذي لايغيب عن الواجب ، ونعتبر فقده حسرة في نفوسنا ونفوس كل من عرف هذا الإنسان والتصق به وحضر مجلسه واستمع لحديثه ؛؛ نسأل الله له طيب المنزلة ، وأن يعوضنا خيرا في عقبه ولا نملك إلا التسليم بقضاء الله وقدره . وهذه مشاركتي:
[poem=font="Simplified Arabic,6,#252515,bold,normal" bkcolor="" bkimage="" border="double,4,#400000" type=0 line=0 align=center use=ex num="0,#400000"]

اليوم ينبع بكت عايد = وتظل تبكيه ما تنساه

له ود في قلوبنا زايد= ولا هان إلا على مولاه


= محمد حامد السيد
[/poem]