الحمد لله على السلامة وعلى جمعة الإخوان على المحبة والخير
والحقيقة أنني كنت أمني نفسي بالحضور ومشاركتكم الفرحة التي هي فرحتي شخصيا فالعزيزان أبو ماجد وأبو يزيد غاليان علي جدا ومكانتهما في القلب ولكن الاجتماع تزامن مع احتفال إدارة التعليم بتكريم المساهمين في التسنيدة ولا مناص من حضوره في ظل اعتذار أستاذنا أبو سفيان لظروفه الخاصة
ولقد ألتقيت العم أبو ماجد هذا اليوم في مستشفى الهيئة الملكية وأبديت له عذري وطلبت منه قبوله ولا شك أن أبا يزيد سيعذرني أيضا لأنه يعرف مكانته في نفسي
أسأل الله أن تتواصل الأفراح وتدوم ونلتقي على خير في قادم الإيام .
ولكن الملفت للنظر أنني التقيت أبا عدي في حفل إدارة التعليم وتحدثنا معا في أمر الغياب عن هذه المناسبة ثم فؤجئت الآن أنه حضرها .. وهذا منتهى الوفاء الذي هو ليس غريبا عليه
أكرر شكري لجميع المحتفين وللمحتفى بهما ونسأل الله للجميع الخير والسلامة