كيف يسمح بدخول وبيع هذه الكراسات ونشرها بين أبنائنا الطلاب بهذه السهولة ، وأشار الملعم العنزي إلى الدور المهم الذي يقع أولا على الجهات الرقابية على هذه المحلات بفحص محتواها وكذلك دور الأسرة في معرفة مايجلبونه لأبنائهم وتفحصه جيدا فكثيرا مايوضع مثل هذه الأمور التي تعتبر غزوا فكيرا وثقافيا وفي كثير من الأحيان فيها شيء من السخرية بالدين كتلك التي يكتب لها لفظ الجلالة وهي أدوات تمتهن ، وكذلك بعض الأقمصة والملبوسات التي تكتب عليها عبارة خادشة للحياء وتخالف تعاليم ديننا الإسلامي

بارك الله في العنزي وبوركت أنت يا بشير على هذا