لماذا بلدية ينبع لا تهتم بالمناطق الأثرية وبخاصة ينبع القديمة ، وتحسب حسابها في الميزانية ومشاريع الإنارة والنظافة والتجميل ، ما دام أن المجال فيه متسع مثل ما عملت بلدية النماص ؟
وقد طرحنا هذه الأفكار منذ زمن ولكنها لم تلق الاهتمام المطلوب .
ولو تجولنا في هذه الأماكن لرأينا النفايات والأوساخ والمخلفات ، أما بعد غروب الشمس فتتحول هذه الأماكن لظلام دامس وكأننا في مدينة أشباح .. متى يكون التوازن هو الهاجس الذي يعامل الأحياء القديمة ولو بنسبة 5% من معاملة الجديد .. لعل هذا الأمر يحظى باهتمامكم ومتابعتكم .

رئيس لجنة أصدقاء التراث بمحافظة ينبع / عواد محمود الصبحي

شكرا لك ونحن نضم صوتنا إلى صوتك
ونأمل خيرا وخبرا مفرحا نسمعه قريبا إن شاء الله
من رئيس البلديه ورئيس المجلس البلدي