لكن المحلل السياسي استدرك قائلاً: "لا يمكننا بالضرورة أن نتهم القناة بوضعها في مصاف الصحيفة الدنماركية "يولاند بوسطن" التي سمحت بنشر الرسوم المسيئة، لكننا نأسف أن يؤدي إفساح المجال لوفاء سلطان لأن تمارس الدور نفسه من خلال شاشة الجزيرة

كلامها وصل لأعداد أكثر بمئات المرات من الذين وصلت لهم الرسوم
فلم الاستدراك
اللهم أفشل مخططها واحرمها أفضل أمنياتها