( إن لم تخوني الذاكرة قال طلال مداح رحمة الله عليه في احدى المقابلات المتلفزة وفي اسلوبه المرح الجميل عن قيام محمد عبدو بالغناء لمدة ثلاثة ساعات واحيائه ليلة الحفل لوحده قال والله مادري وش نهايتها ) وكأنه يرى صعوبة مثل هذه الحفلات حيث لايقدر عليها سواء الكبار مثل ام كلثوم ولكن اثبت الزمن ان محمد عبدو هرم من اهرامات الطرب الكبار فعلا . لاادري لماذا تواردت هذه الخاطره امامي وانا اتابع بشغف محاولة رقم 3 لشاعرنا العزيز خليل الثقفي (صحيح لم اشاهد ماسبق من المحاولات المرقمه و كم تمنيت ان تحمل عنوان جميل ويلائم حلاوة ابياتها, معليش ياخال لوانني اقحمت نفسي بما ليس من حقي فعذرا)
مرة أخرى اشكرك شاعرنا على ماتصنعه لنا من لغة الجمال والاحساس في ثوب جديد وطعم متجدد ايضا .والى الامام دائما وابدا .