وأجمل وأجمل ما في الملتقى الإحساس النابض من هؤلاء المعلمات والأستاذات المربيات أنهم جعلوا للبلاد العربية التي من بناتها من يدرسن مع السعوديات جنبا إلى جنب مشاركات لبلدانهم أزياء أو أطعمة أو أي شيء تخيل لو أن بنتا من بناتنا تدرس في الصين مثلا وهناك يسوون معرض لنشاطهم ثم يخصصون جناح للمملكة كيف تكون فرحة هذه البنت ببلدها وحماسها للمشاركة حقا انها لفتة إنسانية تربوية تحقق المقصود وهو ( رحلة نحو الألفة ) فمزيدا من التآلف يا بنات الوطن العزيزات .