أستاذي الغالي والأديب الفاضل أبو عماد
تضيع الكلمات وأنا أحاول أن أصف الشعور الذي إنتابني عندما رأيت أسمك في متصفحي
وشاهدت ثناءك على كسرتي
وأصدقك القول بأن إطرائك لكسرتي ستبقى شهادة أعتز بها ما حييت
دمت لنا أستاذا وأديبا ننهل من معين إبداعه
لك خالص المحبة والتقدير
المفضلات