عزيزي أبو فياض
الشعر منك مذاك وفيك إشتياق ... وبينهما مساحة من الحب تتألف حروفها لناحية الإسعاد .
وعليه فالكاسب من يرمي بجديلة حرفه لجهة المشرق منك فلايعدم النور ولا النوار وهئنذا فعلت !
وهأنت كما عهدتك لغة مزاجها الطرب وحكايا من الإبداع تستبطن الحنين دفئا من النور وعطورا من النوار .
سلمت أخي على ردك الرائع ويسلم كل من تداخل بحرفه وحبه .
لكم الود وعليه نلتقي