موضوع جميل ،،،،
في الحقيقة ،، عشت أنا هذه التجربة المريرة
وتخليت أنني لن أتأثر وأبكي على من خان عهد الصداقة
لكن تفاجئت بواقعي المرير ،،،
وهو أن صورته بالخير طغت على فعله المشين
فتسامحت وغفرت له زلته ،، ولا أذكره إلا بكل خير
فيجب أن نتصور أن الآخرين ليسوا ملاك طاهرين وإنما بشر معرضين للخطأ والصواب
فربما حصلت منه الزلة بضعف نفس أو بدون قصد أوووووووو .....
وأعذر أخاك المسلم ،،،،
يقول الله تعالى
(( والكاظمين الغيظ والعافين عن الناس .... ))
المفضلات