وفقكم الله وسدد خطاكم وأعانكم
شكرا أبو عمار وهاهي الأيام تمر سراعا
وقد مضى عام على التسنيدة بنسختها الأولى
وأصبحت جزءا من التاريخ الذي لا ينسى
تاريخ ينبع ورجال ينبع وتعليم ينبع
وبصمة المخلصين بمختلف انتماءاتهم وأدوارهم الوطنية
فأهلا بالتسنيدة ( رقم 2 ) ودعواتنا بالتوفيق
لهذا المشروع التراثي الينبعي الجميل
ونحن معكم ويدنا في أياديكم خطوة بخطوة .



هذا الشيخ يحفظه الله أحد المشاركين في التسنيدة الأولى