شكراً للأستاذ أبو سفيان ..


ها نحن نرى .. المشاريع المعتمده في ميزانية هذا العام لهذه السنة ..

وسننتظر لنهاية السنة لنرى .. ماذا نُفِّذ منها .. وكيف كانت جودة التنفيذ ..


كرأي شخصي ..

لست متفائلاً جداً ..

فأتوقع .. أن أغلب هذه المشاريع ستبقى حبر على ورق ..
وإن نفذ بعضها .. فسينفذ بأقل مستوى من ناحية الجوده ..

لن نذهب بعيداً .. فشوارع ينبع خير مثال ..

تُسفلت .. بأقل أنواع مادة الإسفلت جودةً .. ودون وجود بنية تحتيه / دعامات لهذه الطرق .. ( فتزدان ) شوراعنا بالحفر والمطبات والتشققات في أقل من ثلاثة أشهر على تنفيذها ..


أنا لن أقول .. سوى

إتقوا الله يامن وُليتم هذه المسؤليه .. فوالله انا واياكم محاسبون ..

هل يرضيكم حال البلد ؟

هل هناك شارع واحد ( لست طماعاً / أريد شارع واحد فقط ) في ينبع البلد .. سليم من الحفر والتعرجات والتصدعات ..

هل أصبحت شوارعنا بحالة ممتازه حتى نلتفت للأرصفه ونعيد بنائها بنفس المواد السيئة الجودة التي ( تتفتت) خلال أشهر .؟؟

هل أصبحت الطرق التي نمشي عليها بسياراتنا / ( والتي أصبحت قاب قوسين أو أدنى من ( التشاليح ) بفعل الحفر والمطبات .. / هل أصبحت الطرق سليمة حتى تلفتون لتغيير أعمدة الإناره من ( البلاستيك إلى الأعمده المعدنية ؟


أين مهندسي الجوده في البلدية .. أين لجنة المشاريع تقف على المقاولين وعملهم في تلك المشاريع ..


أين مخافة الله ..

أين مخافة الله ..

أين مخافة الله ..