هذه الاحتفالية الضخمة للأستاذ / حميد محمد حسن بخيت ، ما هي إلا تكريم مستحق ، لرجل قدم للتعليم أجمل سني عمره ، خدم فيها دينه ووطنه وأهله ، فشكراً له على ما قدم وسيقدم ، فما هذا الاحتفال إلا نهاية مرحلة ، وبداية أخرى جديدة ، لا تقل عن الأولى أهمية ، تمنياتي له بدوام التوفيق واستثمارها الاستثمار الأمثل .