شكرا للأخ العزيز / زرياب الذي أطلعنا على
هذه القصيدة النبطية الرائعة ، ولا غرابة أن تكون
من نظم حبيبنا الشاعر الراقي / أبو فياض
فهو أهل لهذا الفن الشعري ، والحقيقة أنها
قصيدة عميقة المعاني ، جزلة الألفاظ ، رائعة الأسلوب
وقفت أمامها لحظات ، وتأملتها عدة مرات ، وأعجبني
فيها الكثير من المزايا والقوة والتنوع وجمال الحرف..
وصح لسانك أيها الحكيم :

[poem=font="Simplified Arabic,6,#FF00D7,bold,normal" bkcolor="" bkimage="" border="none,4,#400000" type=2 line=0 align=center use=ex num="0,#400000"]

عـارف الدنيـا نهايتهـا فنـا=والبقـا للـي عيونـه ماتنـام
ما افرقت سيان في جذب وجنـا=دام معروف النهايـه والختام [/poem]