شكرا لأخينا / الواثق على ما أبداه من مشاعر
وهذا الشعور ليس بغريب عليه ،، ونحن جميعا في
خدمة بعضنا ليظهر هذا الصرح في أبهى حلة
وفي أحسن صورة.
وقد وفى وكفـّى حبيبنا الغالي / أبو فواز
وهو يتحدث بلسان الجميع لا عدمناه .