من المهم إبراز ما له من حقوق يجب ان تحفظ له ليحقق توافقه النفسي والتربوي مع بيئته التربوية والاجتماعية ، مكرما ومعززا ومقدرا في ضوء التعاليم والقيم التي تحث عليها شريعتنا الإسلامية الغراء من قيم العدل والمساواة والمحبة والعطف والتراحم والتعاون مع الآخرين واحترام حقوقهم ورفع الظلم عنهم داعية الى تربية الناشئة على هذه الأخلاقيات والمفاهيم والقيم ، وفي ضوء ذلك فان على جميع التربويين التعامل مع الطالب وفقا لما له من حقوق نفسية واجتماعية وتربوية بما يعزز تحقيق توافقه مع نفسه ومجتمعه التربوي
أخي أبو ماجد
دائما نتطلع لمواضيعك
ونهتم بها لأهميتها
تحيتي وتقديري لك