تهاتفت مشاعرنا على أنغام ماكتبت .. فقد إعتدنا الترنم حين يكون الشجن محمد جمعة أبوعديس .
ومن لايعرف أبوعديس علية البحث عن ليالي الرديح الخالدة ليتيقن بأنه فريدُ في حضوره حين يغني بصوتة العذب اللهم لاحسد .. يابوعديس إن لم ينصفك الزمن شاعراً فأنت صوتاً مميزاً أكسب الرديح كماً من الحنين والعذوبة كانت سبباً من أسباب حبنا لهذا الموروث