والحل هو أن تجند البلدية طاقاتها في كل موسم بعمل مكتب خدمات مؤقت يتكون من البلدية والدفاع المدني وسلاح الحدود ومتعهد الإنارة يتولى شؤون التخييم يبدأ أولا بتعيين الأماكن وعمل كروكي لكل مكان خيمة يصبح صاحبها مسؤولا عنه .ويصدر تصريح محدد عليه . لا كالتصاريح الطائرة التي يصدرها سلاح الحدود .. ويؤخذ تعهد على كل مخيم بالالتزام بشروط السلامة والنظافة وترك المكان كما كان قبل أن ينزل فيه .. ولا مانع من إلزام كل مخيم بدفع تأمين مالي يعاد إليه بعد الإخلاء إن كان المكان نظيفا .
بهذه الطريقة نساهم في خلق سلوك عام يهتم بالنظافة ويداوم عليها .. أما بدونها فإن البلدية ستجد نفسها في مواجهة أعباء لم تكن لتحصل لو اهتمت بالأمر


إذا عرف السبب بطل العجب
وعسى أن يكون في ذلك تنبيه لما يجب أن تقوم به البلديه ودوائر الخدمات الأخرى من
واجب خلال الخمسة عشر يوما والتي يتم فيها التخييم من الأهالي
وزوار البلد
وأن تكون خدمات توصيل التيار أفضل من هذه السنه
وربما أن التجربه جديده وتأخر التخطيط لها
شكرا مشرفنا العام أبو رامي
تحيتي لكم