حيث للوفاء حضور , سيما وأن الحديث عن الاستاذ الكبير ابا حامد..
شفاك الله ياذو الشجن الجميل.. والأدب الأصيل.. وأطال في عمرك طيبا ً معافى
لابد ان الكثير تردد في الرد.. لأن ابا حامد ليس لروائعه حد..
اما انا فأعترف بالتقصير.. من خلال ردي المتواضع..
ليس لدي سوى الدعاء..له بالشفاء ..اللهم آمين..
أما ابا احمد.. فلا غرابه.. من وفائك وإبداع حرفك..
حيث انتم كنتم ومازلتم.. ودائما ً للوفاء والابداع عنوان
المفضلات