العيد أشعر به بفرحة طفل بنصب ملاهي وبعيدية أب لإبنه ولأبناء الحارة
تجمع أفراد العائلة في بيت واحد وتجمع أفراد الأسرة والحارة والغذاء كل يوم على واحد
فبعض العادات لم تتغير ولكن الناس واكبوا العصر فضاعت أحلى الأيام ولكن يبقى بريق العيد يلمع إلى أن ينتهي ..
شكرا ً لكم ولموضوعكم
دمتم بحفظ الرحمن
المفضلات