شكرا على النقل ..حقيقة قصص وحكايات مؤثرة في سلوكيات الناس مجملها عن الرياء ، حيث كان السلف الصالح حريصين على أن تكون أعمالهم وأفعالهم محاطة بالسرية لخوفهم من الوقوع في حبائل الرياء باعتباره من الشرك الأصغر...
ولكن لا تخلو بعض القصص من المبالغات ..بل إن بعض أعمال الخير يستحسن إعلانها للملأ ليقتدي بها الآخرون وليس في هذا رياء طالما أن حسن النية وارد لدى الفاعل سواء اطلع أحد على عمله أو لم يطلع ..

فهناك من الأعمال والصدقات والإنفاق ما يناسبه السر ، ومنه ما يناسبه الجهر :

قال تعالى :

{إن تبدوا الصدقات فنعما هي وإن تخفوها وتؤتوها الفقراء فهو خير لكم .)