إن الجيل الذي يراد منه الثبات في زمن المحنة، والجيل الذي يراد منه التغيير وقيادة الأمة لايمكن أن يكون هو الجيل المحبط الذي ينام ويصحو على التقريع واللوم.
فهل ننجح في غرس التفاؤل والشعور بالقدرة على النجاح دون أن يؤدي ذلك إلى الغرور والعجب المذموم؟
إنه تحد نتطلع إليه، أما اللوم والحديث عن الأخطاء فالكل يجيده
وفق الله الجميع لما يحب ويرضى
شكرا لك
المفضلات