نعم أخي الجواد الأبيض البقالات والبائعون لا يلحقون يكتبون التسعيرة من سرعة
تغير السعر وسيأتي اليوم الذي تتغير فيه التسعيرة والرز محمل في السيارة
قبل أن يصل للبائع ..
أما الذي ذكره الأخ / هايم برضوى فهو لب المشكلة لدينا وفي مجتمعنا بدون استثناء
إنه الإسراف // الإسراف // الإسراف
فلا تجد بيتا يطبخ أهله الرز إلا ويكون الفائض بعد الأكل يوازي ما تم أكله أو يزيد
كيف نعالج هذه المشكلة وهذا التبذير المقيت ..؟؟
بالوعي والتوعية ليل نهار ومحاولة إقناع نسائنا اللاتي تعودن على غرف الرز بالمكيال
أو بعلبة الأناناس ..حذروهم من الإسراف والتبذير فإن المبذرين كانوا إخوان الشياطين .
المفضلات