كل هذه المؤثرات تقوم بتشكيل جزء من الوعي، بالإضافة إلى الجزء الأكبر من اللاوعي. وهنا تكمن الخطورة الحقيقية. فالأسرة تستطيع توعية الأطفال والنشء، لكن اللاوعي هو الذي يتحكم بسلوكيات الناس أكثر بكثير من الوعي. والمؤثرات التي ذكرناها سابقا هي التي تستطيع التسلل إلى اللاوعي والسيطرة عليه عن طريق التكرار والتراكم.

أجيالنا في عمق الخطر.

أجيالنا في عمق الخطر.

أجيالنا في عمق الخطر.


الشكر الجزيل لك نهر الدموع

لا حول ولا قوة الا بالله