شكرا أخي أبو فياض
هذا الشعور الفياض بالمحبة والشوق لمن
أحبوك بصدق وأدوا ولو بعض واجبهم
فهذا من حقكم عليهم ويرجون من الله المثوبه لوقوفهم مع إنسان يتعرض لمثل ظروفكم
كتب الله لكم الأجر
مرحبا بعودتكم ياغالي
تحيتي لكم