ليس كل من يحمل شهادة الدكتوراه قادرا على أن يكون قياديا
فلربما هذا الدكتور يكون فاعلا وبشكل إستثنائي ورائع كمستشار وكخبير وكعالم وكباحث
فمهارة القيادة موهبة تلد مع الإنسان وتصبح فاعلة بتنميتها وصقلها ودعمها بالعلم والثقافة

كما أن شهادة الدكتوراه تخصصات
فمعظم التخصصات العلمية تدفع صاحبها للمهن التخصصية
أما تخصصات الإدارة والإقتصاد والعلوم السياسية
فهذه تدفع صاحبها للمهن الإشرافية القيادية

كما أن القيادة تتجلّى عند الإنسان عندما تتهياء له الفرصة الإشرافية
فمع توفر الموهبة أصلا والعلم والثقافة والخبرة والثقة تظهر إبداعات القيادة

مشكور أخي الفاضل الغريب العجيب
وعناية الرب ترعاك