المعلومات الأولية تفيد أن الجثة تعود لخادمة أندونيسية وأنها كانت في داخل كيس بلاستيكي وفيها آثار حروق بمادة الأسيد .. ويقول بعض الذين تواجدوا في المستشفى لحظة وصول الجثة إلى طوارئ مستشفى ينبع أنهم لم يستطيعوا تحمل الرائحة المنبعثة من الجثة
نسأل الله أن يوفق رجال الأمن في التوصل إلى الجناة