اقتباس المشاركة الأصلية كتبت بواسطة أبو عماد



لي في الرجوع سبيل أنت باسطه= صبحا يشع بليل المد لج الساري

قد جئته تائبا من بعد معصيتي = والتوب للذنب مثل الماء للنار

[/poem]
هطلت هنا أديبنا العزيز ، وارتشفنا من بحر أدبك المعين ، استجبت لمناديك ، وهذا هو طبع الكرام والله ، قرأت عبق حرفك العطر حين وضعته هنا ، ولم أشاء الرد قبل المهدى إليه ، تحياتي وأمنياتي تسابق كلماتي ، فلك الشكر وكل عام وانتم بخير.