الكتابة عن شعر خليل الثقفي "أبو هاني " لها شجون بلون الصباحات وشؤون نقف بها على إستلطاف كل الإبداع . أنّا يأتي وفي أى الإتجاهات.
قرأته منذ ثلاثة سنوات .قرأت فيه :كل مايسعدك .ووجدته حرفا يتصاعدفي اتجاه الروعة .حتى إنتهي به الحال للكتابة على جداريات العشق أكثر من رائعة تستوقفك وأكثر من لوحة تقف منها في المكان غير العادي لتستبين جمالياتها وإشراقات ألوانه
يكتب الكسرة نفسا رائقا .ولاهثا
يروق بك في أجواء مستحبة ويلهث بك فتجده شيئا من التجديد وشيئا ماثلا من الروعة إنه خليل وحده
تقدمه أخي أبو رامي وتراهن عليه فتكسب الرهان مثلما كسبناه شاعرا ومحبا له كل التقدير