اقتباس المشاركة الأصلية كتبت بواسطة فيصل الزوايدي

.. خشيتُ أن أدفعَ البابَ .. بابٌ صَنَعَهُ نَـجَّارٌ و هو يتابعُ بِبَصَرِهِ النَّهِمِ فتياتِ الحَيِّ .. صنَعَهُ يومـًا و لم يُدرِك أبدًا ما الذي يُـمكِنُ أن يُخفي وراءَهُ .. أسـمعُ هَمهَماتٍ مِن داخِلِ الغُرفَةِ .. تداخَلت مَعَ صَرخَاتٍ مِن داخِلي .. هل أقتحمُ الغرفةَ ؟ هل أهربُ ؟ إلـى أين ..؟

فيصل الزوايدي
قصة قصيرة ، لا تملك إلا الاستمتاع بمكنوناتها ومفرداتها وأفكارها ، تدخلك في عالم المتناقضات ثم تعود بك كما ذهبت.
شكراً عزيزي / فيصل الزوايدي.