حسبنا الله ونعم الوكيل
شيء محزن وإن وقع هذا الأمر حقيقة فإن
هذا الوضع لايرضي ولاة الأمر
ولا يرضى به أي مسلم
وكل الأمر لغير أهله وغاب الرقيب
لاحول ولا قوة إلا بالله